زادت الحكومة الروسية منذ ضم شبه جزيرة القرم، من وجودها العسكري في المنطقة، حيث قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه ستتشكل قوة عمل عسكرية روسية هناك.
ذهب الرئيس الجديد لوزارة الدفاع أليكسي ريزنيكوف إلى حيث التقى في 18 نوفمبر بوزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن.