إن التواصل الاجتماعي الإيجابي في الأسرة مبني على المحبة والمودة، فالشعور بأحزان الناس، ومراعاة مشاعرهم، ومشاركتهم أفراحهم، والوقوف إلى جانبهم ومساعدتهم أمور دعانا لها الإسلام، وأمرنا بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فقد خلق الله هذا الكون ومن عليه وجعل الظلم محرما بين الناس، لذلك علينا أن نعمل بما جاء في القرآن الكريم والسنة، وأن نبقى كالجسد الواحد، نشعر بأوجاع بعضنا، ونصل الرحم، ونشارك في الأفراح ونفرح لبعضنا البعض، ولا يشمت أحدنا في حزن الآخر، وإن زيارة الأقارب ومشاركتهم أفراحهم من الأمثله على التفاعل الإيجابي داخل الأسرة.
زيارة الأقارب ومشاركتهم أفراحهم من الأمثله على التفاعل الإيجابي داخل الأسرة.