وَقَالَ آخَرُونَ : هيَ بمَعْنَى : أَبَصُرْت مَا لَمْ يَبْصُرُوهُ.
وقيل إن قراءة لَنُحَرِّقَنَّهُ من باب التحريق لا الحرق ، تدل على كون العجل حيوانا ذاجلد ولحم ودم وعظام ، وأما على القراءة بالتخفيف : لنحرقنّه ، فمعناها لنبردنّهبالمبرد ولنسحقنّه ، لأنه مصنوع من الذهب والذهب غير قابل للإحراق.