هي العطاء والنقاء وهامة المجد التليد.
لا زلت أتذكر كل المعزين الذين جاءوا ليلقوا على مسامعي كلمات المواساة التي لم أكن أحتاج إليها.
هي المودعة في قلوبنا أمنا وحياة وسلاما.
وبرغم صفاء الأرواح وتألقها بفضل الاجتهاد في الطاعة والقربات لله الواحد الأحد في شهر رمضان الكريم، وما تلاه من أيام العيد المباركات واجتماع شمل الأسرة الكبيرة، احتفاء وذكرى إلا أنني شعرت بفراغ أكبر من المساحة ما بين الأرض والسماء، وألم بحجم الكون.