واعتماداً على الضريح والطقوس، يستخدم البعض أيضاً سوزو أجراس وأوجي مراوح قابلة للطي وبون فوانيس وغيرهم.
ماذا بالقياس إلى ما نراه في هذه الأيام؟! في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها؛ أنها قالت: "كان نساء المؤمنين يَشهدْن الفجر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم يرجعن متلفِّعات بمروطهن ما يُعْرفن مِن الغَلَس".
اما الشيوخ المدبرون حسنا فليحسبوا اهلا لكرامة مضاعفة، ولا سيما الذين يتعبون في الكلمة والتعليم، لان الكتاب يقول:«لا تكم ثورا دارسا»، و«الفاعل مستحق اجرته».
الذين يخطئون وبخهم امام الجميع، لكي يكون عند الباقين خوف.