مع محاولائها الدائعة لاستفزاز الطبقة التى تمثل القيم والاصالة فق مصر.
وف كل مرة كانت الصين تنفى ذه اللقاءات الديلوماسية أو الصسفقات العسكرية الى ان قامت مؤخرا بتسوجيه دعوة رسمية ألى أهارون لا بيروت من السلاح الجوى الاسوائيل لحضود المعرض الجوى الذى اقيم فى شتغياى يناير الماضى الأمر الذى يطرح اكثر من علاعة استفهام حول الموقف الممينم الرسمى من العلاقات الديلوماسية مع اسرائيل وحقيقة الاتباء التى تسريت عسن تعاون عسكرى مكثق بين الطرفين خاصة ان الدعوة كانت رسمية وردت عليها.